تصفح التصنيف

منوعات

النخـــــــوة على الخوا

هناك مصيبة خطيرة تتجول بيننا قلما ننتبه إليها إسمها العلمي هو: الميغالوثيميا. تعريبها هو: تضخم الإحساس بالذات. بدارجتنا الطنجاوية : التعنطيــــــزة.

مصري ومغربي يفوزان بجائزة إذاعة هولندا للأفلام القصيرة

توصلت اللجنة الخاصة التي شكلها القسم العربي لاذاعة هولندا العالمية من اختيار فيلمين مرشحين للمنافسة على جائزة مسابقة الربيع العربي للافلام القصيرة التي تنظمها اذاعة هولندا العالمية بالتعاون مع مهرجان روتردام للفيلم العربي.

يــــــــــــــــا ‘حسرة’ !!

موضوع اليوم له رائحة مختلفة نوعا ما، وقد نبهني إليه أكثر من قارئ إليه وطلبوا مني أكثر من مرة أن أكتب عنه، لأنه موضوع "مصيري" ويهم كل طنجاوي بلا استثناء.

الطاكسي بــــــــــياط

لنا جميعا مع الطاكسي الكبير حكايات وحكايات. أذكر جيدا أيام كان التاكسي الكبير أسود اللون. عندما كان درهم واحد ثم درهم ونصف كاف جدا لتركب من مقهى عبد الرحمن إلى السوق دبرا، وبخمسة ركاب فقط في الطاكسي الواحد.

زحمة يا طنجة زحمة

تحولت مسألة السياقة داخل طنجة إلى جحيم حقيقي في ظل تزامن شهر رمضان مع شهر غشت، وكلاهما شهران استهلاكيان.. سياحيان.. جاذبان لأبناء المدينة وزوارها على حد سواء.

الـــزديـــحــــولــوجـــي

المحتالون والنصابون في طنجة كثيرون، وهم لا ييأسون ولا يترددون كحال كل نصاب عبر التاريخ. وهذا هو ما يجعلهم لحسن الحظ يقعون، غالبا، في يد الأمن أو بين لكمات وركلات بعض المتحمسين الذين يذيقونهم مذاق دم أسنانهم.

قوللــــو مايقولاشي

Esper هي اللفظة العلمية لكل من يمتلك موهبة عقلية نادرة ، ترجمتها لفظة بلفظة هي: الإدراك العقلي فائق الحس.. وهو أمر لا يتوفر للجميع، ولا يهمنا منه سوى موهبة خاصة ومحددة هنا وهي: قراءة الأفكار.

شي شباط طنجاوي لله !!

شخصيا، لست من هواة متابعة البرامج السياسية، وبالكاد أستطيع متابعة نشرات أخبار الجزيرة.. ربما لأنه لدي إيمان أن أولى منطقة بمتابعة الأخبار من طرفي هي : طنجة

مهنــــــــد الطنجاوي

الذين كانوا ينتظرون مشاهدة مسلسل "نـــور" وبطله المغوار مهند بالساعات، كانوا يضيعون وقتهم في الحقيقة، لأنه في مدينة طنجة يوجد الآلاف من "المهندين" الذين يمكن أن تشاهدوهم كل ثانية وتشبعوا أعينكم منهم ومن روعتهم!!