تصفح التصنيف

منوعات

الطاكسي بــــــــــياط

لنا جميعا مع الطاكسي الكبير حكايات وحكايات. أذكر جيدا أيام كان التاكسي الكبير أسود اللون. عندما كان درهم واحد ثم درهم ونصف كاف جدا لتركب من مقهى عبد الرحمن إلى السوق دبرا، وبخمسة ركاب فقط في الطاكسي الواحد.

زحمة يا طنجة زحمة

تحولت مسألة السياقة داخل طنجة إلى جحيم حقيقي في ظل تزامن شهر رمضان مع شهر غشت، وكلاهما شهران استهلاكيان.. سياحيان.. جاذبان لأبناء المدينة وزوارها على حد سواء.

الـــزديـــحــــولــوجـــي

المحتالون والنصابون في طنجة كثيرون، وهم لا ييأسون ولا يترددون كحال كل نصاب عبر التاريخ. وهذا هو ما يجعلهم لحسن الحظ يقعون، غالبا، في يد الأمن أو بين لكمات وركلات بعض المتحمسين الذين يذيقونهم مذاق دم أسنانهم.

قوللــــو مايقولاشي

Esper هي اللفظة العلمية لكل من يمتلك موهبة عقلية نادرة ، ترجمتها لفظة بلفظة هي: الإدراك العقلي فائق الحس.. وهو أمر لا يتوفر للجميع، ولا يهمنا منه سوى موهبة خاصة ومحددة هنا وهي: قراءة الأفكار.

شي شباط طنجاوي لله !!

شخصيا، لست من هواة متابعة البرامج السياسية، وبالكاد أستطيع متابعة نشرات أخبار الجزيرة.. ربما لأنه لدي إيمان أن أولى منطقة بمتابعة الأخبار من طرفي هي : طنجة

مهنــــــــد الطنجاوي

الذين كانوا ينتظرون مشاهدة مسلسل "نـــور" وبطله المغوار مهند بالساعات، كانوا يضيعون وقتهم في الحقيقة، لأنه في مدينة طنجة يوجد الآلاف من "المهندين" الذين يمكن أن تشاهدوهم كل ثانية وتشبعوا أعينكم منهم ومن روعتهم!!

زيـْــبــــــُــــــــــــوقة

توضيح لا بد منه قبل البدء: مصطلح زيبوقة – وهذا الكلام موجه للجيل الجديد – هو مصطلح طنجاوي جبلي قديم يعني " السباق" أو " التزابيقة" كما يسميها أطفال اليوم.

جانا الصيف جانا!!

اقترب فصل الصيف أخيرا، ومعه اقتربت لحظات نتذكرها بحرقة في كل صيف.. الذين عاشوا طفولتهم في فترة الثمانينات، أو السبعينات يذكرون جيدا انطلاقنا للشاطئ البلدي "البلايا"، فرادى وجماعات، حفاة عراة، إلا من شورتات منهكة تماما لا نقوم بتغييرها الصيف كله.

حكاية الـــــــــــــــسفاح

سبق لي، في وقت سابق، أن كتبت عمودا على طنجة نيوز حاولت فيه أن أشاغب موضوع الإشاعة بهذه المدينة العزيزة وكان عنوانه "قالوها ف الإنترنت". وقتها لم تكن هناك أي شائعة تروج على قارعة الطريق وفي عقر البيوت.