تصفح التصنيف

منوعات

Nous sommes sauvages de vous !!

شخصيا اشتقت إلى وجوهكم اللطيفة، المستبشرة دوما وأبدا. لا أدري بالضبط أين اختفيتم. يبدو أن الكراسي التي جلستم عليها كانت تمتلأ بمادة لاصقة، فعجزتم عن النهوض وزيارتنا ثانية.. خسارة!

الحولــــــي

يبدو أنني أفشل أهل الأرض في عملية شراء كبش العيد، ويبدو أن العملية نفسها معجزة لا يقدر عليها إلا من أوتي علما كثيرا لا يمتلكه المغفلون الحمقى من أمثالي.

الروح د التكحكيح!

بحيرة بالغة أشاهد برامج الكاميرا الخفية وسؤال ملح يطاردني دائما وأبدا: ما الذي يجعل الآخرين يبتسمون ببلاهة عندما يخبرونهم أنهم تعرضوا لمقلب الكاميرا الخفية؟ وما أدراك ما مقالب الكاميرا الخفية العربية بصفة عامة!!

سارع سارع.. أنت البارع!!

صدق من قال أن هذا العصر هو عصر السرعة عن جدارة. لكن السرعة تختلف من مكان إلى مكان، وتختلف بالتالي أسبابها ونتائجها. ففي الوقت الذي تتجلى فيه السرعة في الغرب في كل ماهو مفيد من قطارات عالية السرعة وصواريخ تخترق الغلاف الجوي في ثوان إلى محاولات لتجرية

نساء من المغرب..

هناك بالتأكيد فارق كبير بين نساء المغرب في الماضي ونساء المغرب في الحاضر. وهناك بالتأكيد فارق بين أمهات كن يلدن 15 طفلا ويعشن ويعانين في صمت، وبين نساء يحملن للمرة الأولى ويقررن الظهور ببطن عارية في الصفحة الأولى لمجلة وكأنهن قمن بفتح عظيم.

الدّراري د السبعة

أعتقد أننا تشربنا رفض الآخر منذ الصغر، حيث كنا نعتبر كل من يختلف عنا عدوا حقيقيا، وذلك في أبسط الأشياء.

المليونير عبد الواحد استيتو !!

أخيرا تحقق حلمي وأصبحت مليونيرا. دائما كنت أحلم بأموال كثيرة، لا لكي أجلس أمامها و أتشممها مثل عم "دونالد داك" البخيل. لكن لأقتطع آلاف التذاكر لرحلات جوية وأجوب العالم بقعة بقعة. بعد أن كنت مجرد كاتب يتساءل إن كان سيجد غدا ما يأكله أم لا، أصبحت مليون

حادثة طنجة البالية.. بغينا نفهمو والسلام

لقد صدمتنا جميعا حادثة طنجة البالية و بقي الكثيرون يعانون من الذهول والحزن لفترة طويلة، لأننا لم نتعود على هذه الحوادث بسبب الألطاف الإلهية و ليس بسبب النظام أو احترام القانون، فما نشاهده يوميا على الطرق بطنجة يجعلنا نوقن أن مثل هذه الحوادث قد يتكرر