فن ومهرجانات

طنجة: الحفل النهائي لمباراة الغناء الفردي

تعرض الفنانة التشكيلية ابنة مدينة طنجة، شادية الحاج ناصر الى غاية 4 ماي القادم بباريس نخبة من أعمالها تحت عنوان "نظرات نساء".

في إطار أنشطتها الثقافية المبرمجة لسنة 2012 تنهي جمعية النور المنظمة للمهرجان الوطني للسينما والثقافة إلى المواهب الشابة الوطنية، أن باب المشاركة في المسابقات الرسمية للدورة الخامسة للمهرجان مفتوح إلى غاية 25 مارس 2012 والتي تتضمن مسابقات في الأفلام

تألقت ابنة مدينة طنجة، عبير العابد، في برنامج " شذى الألحان" الذي يبث على القناة المغربية الثانية، حيث خصصت هذه الحلقة للإبداع النسائي، احتفاء بالمرأة في عيدها السنوي.

تعرض الفنانة التشكيلية الألمانية إيفا ماريا أندريس إلى غاية 24 مارس الجاري بمتحف القصبة بالمدينة العتيقة لطنجة آخر لوحاتها التشكيلية.

أفاد مدير أعمال الرابور الطنجاوي مسلم، في اتصال له بطنجة نيوز، أن هذا الأخير سيشارك فعلا في مهرجان موازين، وذلك يوم 26 ماي القادم.

تعلن مؤسسة المهرجان المتوسطي للثقافة الأمازيغية بطنجة أنها ستنظم الدورة الثامنة من " مهرجان ثويزا " تحت شعار:" الحرية هوية الإنسان "،و ذلك من 12 الى 15 يوليوز 2012 .

تحتضن أربع مدن بجنوب إسبانيا وشمال المغرب٬ خلال شهري فبراير الجاري ومارس القادم فعاليات المهرجان السينمائي"14,4 كلم"٬ وهو أول مهرجان سينمائي بإسبانيا والمغرب يربط بين ضفتي مضيق جبل طارق.

بحضور جمهور غفير من التونسيين والأجانب من محبي الموسيقى الروحية, احتضن مركز الموسيقى العربية والمتوسطية (النجمة الزهراء) بمنطقة سيدي بوسعيد , بالضاحية الشمالية للعاصمة التونسية, مساء السبت, أمسية فنية أحيتها فرقة (الحضرة الشفشاونية) المغربية للمو

فاز الشريط الطويل "على الحافة "للمخرجة ليلى كيلاني بالجائزة الكبرى للدورة ال 13 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة, الذي اختتمت فعالياته, مساء اليوم السبت.

فاز الفيلم الطويل "أندرومان..من دم وفحم" بجائزة النقاد التي تمنحها جمعية نقاد السينما بالمغرب على هامش المهرجان الوطني للفيلم بطنجة.

يشارك ثلاثة فنانين شباب, إلى غاية 5 فبراير المقبل بطنجة, في معرض جماعي يضم عدة لوحات مائية وزيتية نتاج تجربة فريدة بالمغرب حظيت بدعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

برحيل الفنان الكبير محمد رويشة, اليوم الثلاثاء بمدينة خنيفرة, بعد صراع ومعاناة مع المرض عن سن 62 عاما, يكون المشهد الفني الوطني عامة, والأغنية الأمازيغية على وجه الخصوص, فقدا تجربة غنائية متفردة استنفرت مكنون الذات في أشواقها الوجدانية والروحية.