أخبار طنجة

في إطار حملاتها التحسيسية، نظمت الخلية المكلفة بشؤون المرأة وقضايا الأسرة التابعة للمجلس العلمي المحلي بطنجة أصيلا، في الفترة مابين 5 يناير إلى 25 منه، حملة : "مكارم الأخلاق".

عادت حركة الملاحة البحرية إلى مينائي خليج الجزيرة الخضراء وطريفة. منتصف اليوم الأحد. بعد تعليقها لمدة يوم ونصف بسبب رداءة الأحوال الجوية.

تسبب الرياح القوية التي تهب على مدينة طنجة، منذ الساعات الأولى من صباح اليوم السبت في اقتلاع الأشجار وتطاير الأغصان ملحقة أضرارا هامة بعدد من السيارات..

شهدت مدينة طنجة، الليلة الماضية وصباح اليوم السبت، تهاطل أمطار غزيرة ومستمرة، تسببت في فيضانات محدودة ببعض الأحياء وعرقلة حركة السير.

اصطدام قطار بسيارة مساء أمس الجمعة، ، بمدشر حجر النحل، التابع لعمالة طنجة أصيلة، دون تسجيل إصابات بشرية.

إنتقل إلى عفو الله، اليوم الجمعة، عن سن يتاهز 88 سنة المرحوم أحمد أب نائب رئيس المجلس الحضري ورئيس مقاطعة طنجة يونس الشرقاوي.

اضطر أحد المواطنين الذي كان يتجول بسيارته بطريق كاب سبارطيل قرابة شاطئ سيدي قاسم حوالي منتصف الليل إلى رفع حواجز عبارة عن حجارة بنفسه، وضعها بعض سكان المنطقة تعبيرا عن سخطهم لما يقع بشاطئ ميطركاز، حيث أكد هذا المواطن لطنجة نيوز أن بعض السكان ي

نفى الزبير بن سعدون ما نسبه إليه أحد المواقع الالكترونية التي تحدثت عن أنباء انتقاله إلى حزب الاستقلال.

تم تشديد الحراسة الأمنية أمام القنصليات والبعثات الأجنبية بطنجة. بعد اختطاف تنظيم القاعدة لأجانب بالجزائر بسبب حرب فرنسا على مالي.

اهتزت مدينة طنجة صباح اليوم الجمعة، بسبب إشاعة من العيار الثقيل مفادها أن مصالح الأمن انتشلت رأسين بشريين مقطوعتين قرب ساحة الأمم، تم نقلهما إلى مستودع الأموات.

نفى رئيس اتحاد طنجة السابق لكرة السلة أن يكون قد ألتحق بأحد أحزاب الأغلبية المسيرة لمجلس مدينة طنجة بعد مغادرته لحزب الاستقلال الذي ناضل فيه لمدة تقرب 19 سنة .

نزولا عند رغبة عديد من الجمعيات التي وقعت على عريضة تعبر من خلالها عن رفضها إصلاح الأزقة بالخرسانة بدل الأسفلت، أوقف محمد اليعقوبي الذي بات يقضي وقتا مهما بمقاطعة بني مكادة هذه المشاريع إلى أن يتقرر تعويض الخرسانة بالأسفلت.

في أفق سنة 2001 بادرت جهة طنجة تطوان عبر عقد شراكة مع المجموعة الحضرية و المندوبية السامية للغابات الى تحويل غابة بير ديكاريس الى منتزه و فضاء ترفيهي لعشاق غابة الدونابو و الرميلات، فخصصت له أنذاك ميزانية متواضعة وصل قدرها الى 450.000 درهم سنويا نظرا