منوعات

عنوان هذا المقال كله أخطاء كما تلاحظون، وهو على غرار جملة "ممنوع أرمي أزبار هنا"... وهي واحدة من تلك "اللوحات الفنية" الموجودة على أحد الجدران مدينتنا طنجة. لأول وهلة، يبدو لك أنها جملة فلسفية تعذر عليك – لجهلك – أن تفهمها.

من أجل تقوية قدرات الصحافيين والمراسلين الجهويين، وتزويدهم بأشكال الكتابة الصحفية والقوالب التحريرية الجديدة، تنظم نقابة الصحافيين المغاربة (فرع جهة طنجة – تطوان) دورة تكوينية حول موضوع: "كيفية تحقيق إشعاع وطني للخبر المحلي، ونظرية الطوابق الخمسة"، و

كان الأعمش إذا شاهد ثقيلا مقبلا نحوه يدعو قائلا: "ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون" الآية.

قصتنا مع الشرقي في طنجة غريبة وممتعة. نكرهه ونحبه. يغطينا رمالا، ويعرينا جهارا. يشعر الطنجاوي الأصيل - ويا للغرابة - بقدوم الشرقي حتى قبل أن تنطلق زوابعه.

ضمن حلقة اليوم الاثنين من برنامج "بدون حرج" على قناة ميدي 1 تي في، بث روبورطاج مصور عن أنشطة جمعية السعادة للتنمية والتضامن خلال النشاط الأخير الذي نظمته بمناسبة عيد الأضحى المبارك والذي هم عملية توزيع أكباش العيد على الأسر الفقيرة والمعوز.

القاهرة مرة أخرى. في كل مرة أزروها، تزداد هذه المدينة قسوة مثل عجوز بلغت من الكبر عتيا، فقررت أن تكون السماجة هي آخر ما يتذكرها الآخرون به.

في روايته المعنونة ب (1984)، يقفز بنا الكاتب الأمريكي الراحل جورج أورويل نحو المستقبل متخيلا عالما جديدا تحكمه قوانين جديدة، ومن بين شعاراته:

يبدو أن سوق الحوالا أيضا "سوق مطيار" ومرعب وفيه كل مشاكل الدنيا، و يبدو أنني أفشل أهل الأرض في عملية شراء كبش العيد، ويبدو أن العملية نفسها معجزة لا يقدر عليها إلا من أوتي علما كثيرا لا يمتلكه المغفلون الحمقى من أمثالي. أفكر أن أشتري كبش العيد قبل ي

أعتقد أننا تشربنا رفض الآخر منذ الصغر، حيث كنا نعتبر كل من يختلف عنا عدوا حقيقيا، وذلك في أبسط الأشياء.

ببالغ الأسى و الألم تلقينا نبأ وفاة السيدة نادية أبرق والدة الزميلة سناء المسعودي الصحفية بإذاعة البحر الأبيض المتوسط الدولية " مدي 1 ".

طنجة المدينة الوديعة تحولت إلى وحش بعد سنين من الهدوء والصمت العفيف. الناس غاضبون وحواجبهم معقودة وشفاههم مزمومة كأنهم في شجار دائم. حكى لي صديق مؤخرا أن أحد الطاكسيات الكبيرة كاد يدهس رجلا كان يبدو ساهما وشاردا. في الزمن السعيد، عندما كان يحدث هذا

توج الفيلم القصير "دراجة" للمخرج التركي إسراحات كراسلان, بالجائزة الكبرى للدورة التاسعة للمهرجان المتوسطي للفيلم القصير, التي نظمت من ثالث إلى ثامن أكتوبر الجاري.

(سين) تبلغ من العمر خمس عشرة سنة بالضبط.. تعيش حياة عادية مثل أي مراهقة أخرى في سنها بمدينة طنجة.