تصفح التصنيف
منوعات
تهنئة لسيد فؤاد العماري بمناسبة حفل زفافه
أقيم يوم الأحد، حفل زفاف السيد فؤاد العمري عضو مجلس بلدية طنجة، في جو بهيج حضره ثلة من أصدقائه وأحبابه.
حادثة طنجة البالية.. بغينا نفهمو والسلام
لقد صدمتنا جميعا حادثة طنجة البالية و بقي الكثيرون يعانون من الذهول والحزن لفترة طويلة، لأننا لم نتعود على هذه الحوادث بسبب الألطاف الإلهية و ليس بسبب النظام أو احترام القانون، فما نشاهده يوميا على الطرق بطنجة يجعلنا نوقن أن مثل هذه الحوادث قد يتكرر
مسابقة طنجة نيوز الثقافية الأسبوعية تتواصل
رغبة منها في التعريف أكثر بمدينة طنجة و أعلامها لدى الأجيال الجديدة خصوصا، ومواصلة منها للجهد الإعلامي والثقافي من أجل الرقي بهذه المدينة و أبنائها،
حكاية مراهقة طنجاوية
سين تبلغ من العمر خمس عشرة سنة بالضبط.. تعيش حياة عادية مثل أي مراهقة أخرى في سنها بمدينة طنجة.
الطاكسي كـــْــــحال
لنا جميعا مع الطاكسي الكبير حكايات وحكايات. أذكر جديدا أيام كان التاكسي الكبير أسود اللون. عندما كان درهم واحد ثم درهم ونصف كاف جدا لتركب من مقهى عبد الرحمن إلى السوق دبرا، وبخمسة ركاب فقط في الطاكسي الواحد.
تعزية: مصطفى أرسلان في ذمة الله
انتقل إلى دار البقاء، اليوم الاثنين 28 شتنبر، المشمول بعفو الله المرحوم مصطفى أرسلان حيث وري جثمانه الطاهر بعد صلاة مغرب نفس اليوم، بمقبرة مرشان بطنجة.
تعايدو وتعاودو
هذا العيد، ككل عيد، كله أمنيات لن نبكي على حال طنجة ولا على أيامها الزاهرة، لأنها طال الزمن أو قصر ستعود كما كانت و أفضل بإذن الله.
عقوبات من العصر الحجري
قبل أيام قبض الأمن في فاس على مجموعة قطاع طرق وجاب بهم شوارع المدينة حتى يكونوا عبرة. هذا الإجراء بقدر ما أسعد الكثيرين فإنه أغضب البعض الذين اعتقدوا أن ذلك ينافي الكرامة الإنسانية، ورأوا أنه يجب أن تحفظ للصوص وقطاع الطرق والمجرمين كامل حقوقهم.
زيــــّــــر.. تركب ف الطيار!
تعيش مدينتنا على إيقاع مشاريع استثمارية محمومة، حتى ونحن في عز الأزمة الاقتصادية العالمية. عمارات ومراكز تجارية ومصانع تبنى في كل مكان. كل هذا جيد، وكلنا نتمنى منه المزيد، لكن بشرط صغير وبسيط: ألا يكون أبدا على حساب المواطن في طنجة.
صائمون والله أعلم
رمضان كريم... كريم جدا. لكننا في طنجة نحاول أن نثبت العكس، فكل التصرفات التي تصدر عن البعض في رمضان تعطي دليلا على أننا في حرب أهلية وليس في أفضل الشهور. خصوصا في الفترة المعروفة إياها، أي قبل أذان المغرب بدقائق حيث ترتفع درجات حرارة الرؤوس وتنعقد ال
مود يدك نحنيولك !!
أعترف أنني من الفاشلين إلى أقصى حد في ترديد أبيات قاعدة "الحنة" في أعراسنا، ودائما أحاول أن أتابع شفاه الرجل المكلف بترديد الأبيات (اللي كايحني ن العروس) لأفهم بالضبط ما يقول فأفشل. خصوصا أن جرعات الحماس تكون "أوفر دوز"، أي مفرطة في الزيادة. مما يجعل