تصفح التصنيف

منوعات

الإمارات تتوصل لعلاج مبتكر لـ”كورونا” مع نتائج واعدة

تم منح براءة اختراع من قبل وزارة الاقتصاد الإماراتية لعلاج بالخلايا الجذعية مبتكر وواعد لالتهابات فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19".وقد قام بتطوير هذا العلاج فريق من الأطباء والباحثين في مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، ويتضمن استخراج الخلايا الجذعية من دم المريض وإعادة إدخالها بعد تنشيطها.ومنحت براءة الاختراع للطريقة المبتكرة التي يتم فيها جمع الخلايا الجذعية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء الإمارات "وام".ووفقا للوكالة، فقد تمت تجربة العلاج في الدولة على 73 حالة والتي شفيت، وظهرت نتيجة الفحص سلبية بعد إدخال العلاج إلى…

أكبر مؤسسة أمصال في العالم: سننتج 60 مليون جرعة لقاح لكورونا

دخلت أكبر مؤسسة لصناعة الأمصال في العالم من حيث الحجم، السباق العالمي الهادف إلى التوصل للقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد.فقد أعلن معهد الأمصال الهندي أنه يعتزم إنتاج ما يصل إلى 60 مليون جرعة هذا العام، من لقاح محتمل ضد فيروس كورونا المستجد يخضع لتجارب سريرية في بريطانيا.

الصوم والنوم الصحي دعامتان أساسيتان لتقوية مناعة الجسم

أكد البروفسور شكيب عبد الفتاح، الاختصاصي في الأمراض المعدية بالمستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، أن الصوم والنوم الصحي يعدان دعامتان أساسيتان لتقوية مناعة الجسم.وقال البروفيسور عبد الفتاح، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء في موضوع الشروط الصحية للصوم، إن الإمساك عن الطعام والنوم الجيد يعملان على إيقاظ الخلايا النشيطة بشكل يسهم في الحد من الآثار الجانبية للعديد من الأمراض، بما فيها الأمراض الفيروسية من قبيل (كوفيد 19).وأشار، بهذا الخصوص، إلى أن العديد من الأبحاث العلمية التي أجريت حتى خارج الرقعة الجغرافية…

“في الحاجة إلى منصة رقمية لضمان استمرارية دروس محاربة الأمية عن بعد”

يعتبر المغرب من بين البلدان السباقة إلى اتخاذ مجموعة من التدابير الإستباقية والإجراءات الوقائية والاحترازية لمحاصرة فيروس كورونا المستجد، ومن جملتها تعليق دروس محاربة الأمية بجميع المراكز وتوقيف الدراسة وإبقاء المتمدرسين بمنازلهم حفظا لسلامتهم وحماية لصحة ذويهم من العدوى وتفادي تفشي انتشار الفيروس. وإزاء هذا التوقف للدروس الحضورية بجميع المؤسسات التعليمية، اعتمدت وزارة التربية الوطنية آلية التعليم عن بعد، كإجراء لضمان الاستمرارية البيداغوجية.

الحجر الصحي والتوحد.. عندما يضيق الفضاء بشخص اجتهد أبواه لتوسيع أفقه

كان طفل يعيش في عالم ضيق لا يسعه فيه التعبير عن أحاسيسه، ولا يشعر فيه بالطمأنينة والأمان، ولو في حضن أمه، يتيه بين حركات يكررها وصرخات تفجر ما بداخله، عله يوصل صوت رغباته واحتياجاته لمن قد يفهمه.إنه الطفل ذو التوحد، الذي يتخبط بين اضطرابات في التفاعل والتواصل الاجتماعي، وأخرى في التكامل الحسي، فضلا عن صعوبات التأقلم مع المستجدات وتوقع الأحداث، والذي وجد نفسه خلال فترة الحجر الصحي مجبرا على تغيير عادات ما فتئ يسعى لاكتسابها بمساعدة والديه ومدربيه، ليتحول الشغل الشاغل إلى التكيف مع الوضع الجديد، على صعوبته.من الصعب على…

كورونا والصيف.. “بشرى سارة” من مختبرات أميركية

توصل باحثون أميركيون إلى أن فيروس كورونا المستجد، الذي يثير حالة من الذعر على مستوى العالم، يضعف بسرعة كبيرة عندما يتعرض لضوء الشمس والحرارة والرطوبة، في علامة محتملة على أن الوباء قد ينكسر في أشهر الصيف.وقال القائم بأعمال مديرية العلوم والتكنولوجيا بوزارة الأمن الداخلي الأميركية وليام براين، إن باحثين تابعين للحكومة توصلوا إلى أن الفيروس يعيش بشكل أفضل في الأماكن المغلقة والأجواء الجافة، ويضعف مع ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة خاصة عندما يتعرض لأشعة الشمس.وقال في إفادة صحفية بالبيت الأبيض، الخميس: "الفيروس يموت بأسرع…

رمضان في زمن كورونا .. عندما تعزز النازلة الصحية الفهم المقاصدي لجوهر الشعائر التعبدية في المجتمع

رمضان 1441 ليس ككل الرمضانات السابقة، إذ لم يخطر ببال أحد، أن يحل هذا الضيف الكريم الذي ينتظره كل عام ما يقارب ملياري مسلم في العالم، في ظروف صحية عالمية اسثنائية بسبب جائحة فيروس (كوفيد-19)، أجبرت فيها العديد من البلدان الإسلامية على إغلاق مساجدها مع الإبقاء على رفع الآذان فحسب، وذلك استنادا إلى نصوص شرعية ثابتة يحتكم إليها في مثل هذه النوازل .المساجد في رمضان بالمغرب، تكاد تهيمن على المظاهر الاجتماعية المرافقة لهذا الشهر التعبدي بامتياز، بحيث لا ينفك هذا الشهر عن قرينه المسجد في المخيال الجمعي للمسلمين، ويدل على ذلك…

الجسم الطبي على الجبهة الأمامية.. معاناة وخوف وألم

روما: أصبح الأطباء والممرضون والعاملون في مجال الرعاية الصحية أبطالا يحاربون وباء فيروس كورونا في الصفوف الأمامية وقد صفق لهم سكان العالم من الشرفات وفي الشوارع. يتعامل العاملون في مجال الرعاية الصحية في المستشفيات مع تدفق هائل من المرضى، فيما يواجهون نقصا في المعدات والخوف من الإصابة بالفيروس. وفي أحيان كثيرة، يواجهون قرارات مفجعة أثناء معالجة المرضى. وتحدث صحافيون من وكالة فرانس برس إلى عاملين في مجال الرعاية الصحية من حول العالم لمعرفة ماذا يعني أن تكون في خط المواجهة في المعركة ضد فيروس كورونا. – “لا يمكن أن تمرض…

الحجر الصحي .. مرضى السكري بين ضرورة ممارسة التمارين الرياضية وضيق الفضاءات

تلعب التمارين الرياضية دورا مهما في الحفاظ على صحة مرضى السكري وتجنب مضاعفات الداء المزمن، حيث تساهم في التحكم في نسبة السكر في الدم وضبط معدل الكولسترول، وبالتالي التقليل من الإصابة بالأمراض المترتبة على اضطرابه.بيد أن ظروف الحجر الصحي وإغلاق القاعات الرياضية والحدائق العمومية كإجراء احترازي للحد من تفشي فيروس كورونا “كوفيد-19″، وضيق الفضاءات في أغلب البيوت المغربية جعلت من الحفاظ على الروتين المنتظم للتمارين أو الإحساس بالحماس لممارسة الرياضة تحديا بالنسبة لمرضى السكري.ويشدد المتخصصون على أن الحركة وممارسة التمارين…

الحب في الرعاية المركزة.. صورة ملهمة بعد 50 عاما

رغم وجودهما في وحدة العناية المركزة، بسبب إصابتهما بفيروس كورونا المستجد، تمكن زوجان مسنان من الاحتفال بذكرى زواجهما الـ50.ونشرت وسائل إعلام محلية في إيطاليا صورا تظهر جانكارلو (73 عاما)، وزوجته ساندرا (71 عاما)، وهما يمسكان بيديهما في احتفال بسيط باليوبيل الذهبي لارتباطهما في مستشفى بإقليم ماركي شرقي إيطاليا.وقالت الممرضة في المستشفى، روبرتا فيريتي، إنها علمت بحلول ذكرى زواج المسنين، وسعت مع آخرين من طاقم المستشفى لتنظيم الحفل البسيط في شكله، والكبير في معناه.

تأثر مناخ الأعمال في زمن كورونا المستجد COVID -19

يعد النظام الرأسمالي أحد الركائز الأساسية للإستثمار ، نظرا لأن مناخ الأعمال وجودة اليد العاملة ومدى تكوينها إضافة إلى إنخفاض تكلفتها هو الشيء الوحيد الذي يسيل لعاب المستثمرين لضخ أموالهم و استثمارها في قطاعات حيوية ، وجلب رؤوس الأموال.

كذبة أبريل في الحجر الصحي

هل بإمكاننا الضحك على كل شيء وفي كل حين ؟ لقد بعثر فيروس كورونا حياتنا وغير عاداتنا، وفرضت علينا القواعد الحاجزة الواقية الموصى بها من طرف منظمة الصحة العالمية قاعدة الالتزام بالمسافة الاجتماعية. ولم يترك الجو المثير للقلق الذي تملك الأذهان والأخبار الزائفة التي تفرضها علينا بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، سوى مساحة صغيرة لروح الدعابة. ومن ثم، سيكون علينا هذه السنة المرور على كذبة أبريل مرور الكرام.ففي بعض البلدان، لاسيما الآسيوية، أصبح المزاح في فاتح أبريل يؤدي إلى السجن، كما هو الحال بتايوان التي يعاقب فيها…