أخبار جهوية

تمكنت عناصر الجمارك والأمن الوطني بفرقة المراقبة المشتركة بمعبر باب سبتة، اليوم الاثنين، من إحباط تهريب 11,8 كلغ من مخدر الشيرا خلال عمليتين منفصلتين.

أقدم أب لثلاثة أطفال، على إنهاء حياته شنقا في حي حجر العروسة بتطوان، في ظروف لازالت لحد الساعة غامضة.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن المعني بالأمر كان قد توجه لزيارة أقاربه في الحي المذكور، وهناك قرر إنهاء حياته عن طريق الشنق.وحلت المصالح الأمنية بعين المكان، حيث فتحت تحقيقا لمعرفة أسباب الانتحار، في حين جرى نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى سانية الرمل بتطوان.

أعلنت البحرية الإسبانية، صباح اليوم الأحد، عن انقاذ 76 مهاجرا سريا، يتوزعون بين رجال ونساء بالغين و 12 قاصرا، قرب جزيرة البوران قبالة ساحل ألميريا.

أقدمت امرأة أمس الجمعة بمدينة تطوان، على توجيه طعنات خطيرة لزوجها على مستوى البطن، في الشارع العام، لأسباب لازالت مجهولة.

قامت عناصر الجمارك بمعبر باب سبتة، خلال 24 ساعة الماضية، بحجز كمية مهمة من المخدرات وعدد من الهواتف الذكية المهربة خلال عمليتين منفصلتين.وأفاد مصدر جمركي أن عناصر فرقة المراقبة المشتركة بين المديرية العامة للأمن الوطني وإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، بمنطقة المغادرة بمعبر باب سبتة، تمكنت ليلة الأربعاء الخميس من حجز 34 كيلوغراما من مخدر الشيرا بحوزة أحد المغاربة المقيمين بإسبانيا.وأضاف المصدر نفسه أن هذه الكمية من المخدرات، التي كانت معدة على شكل صفائح وكوريات، كانت مدسوسة بعناية في تجويف معد على مستوى أرضية…

قامت عناصر الجمارك بمعبر باب سبتة، مساء الخميس، بإحباط عملية تهريب 136 هاتفا ذكيا جديدا من النوع الرفيع.وأفاد مصدر جمركي بأن عناصر إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة تمكنت خلال عملية مراقبة روتينية للسيارات العابرة لمعبر باب سبتة من العثور على هذه الكمية من الهواتف الذكية مخبأة باحترافية في تجاويف معدة بأماكن متفرقة من سيارة نفعية مرقمة بإسبانيا، مبرزا أن القيمة المالية التقريبية لهذه الهواتف تصل إلى 246 ألف درهم.وأضاف المصدر نفسه أن عناصر الجمارك ضبطت هذه الهواتف مخبأة على مستوى تجويف موجود بالجزء السفلي لهيكل…

احتفت مدينة شفشاون بعدد من شعراء الهايكو والفنانين التشكيليين في إطار فعاليات الدورة الخامسة من الملتقى الدولي للتسامح والفنون والآداب، الذي انعقد تحت شعار “الفن والمهن الأصيلة، تراث إنساني عالمي”.

تشهد حاليا مدينة شفشاون جدالا حول الهوية البصرية لمدينة اشتهرت بالمغرب وخارجه بأسوارها الزرقاء النيلية، فقد طفت على السطح آراء تعكس أذواقا متباينة حول طلاء واجهات المنازل، بين من يدعو لمواصلة استعمال اللون الأزرق ومن ينادي بالعودة إلى اللون الأبيض، دافعه في ذلك نوستالجيا تخلدها صور فتوغرافية وبطائق بريدية قديمة.ووسط الحيرة التي استبدت بسكان المدينة وسط هذا النقاش الذي نبع من العدم، اصطفت جل الآراء وراء اللون الأزرق النيلي للأسوار، وهو ما عبر عنه سكان المدينة ومثقفوها وفعالياتها وجمعياتها سواء من خلال بلاغات صحافية أو عبر…