منوعات

فكرت أكثر من مرة أن أكتب عن مسيرة 20 فبراير قبل أن تنظم، لكنني كنت متأكدا أن صوتي سيضيع وسط الصخب الشديد الذي كان يملأ الأجواء. وما كنت لأضيف أي شيء لما كتب فعلا.

ناقشت حلقة اليوم الإثنين 21 فبراير 2011، من برنامج "جسور" " على إذاعة هولندا الدولية، الثورة الشعبية السريعة والخاطفة في ليبيا.

يحتاج السيد أحمد شوهو، 63 سنة، لإجراء عملية جراحية على رجله اليسرى المصابة بمرض عضال لم ينفع معه علاج لحد الآن.ونظرا لضيق ذات اليد، يرجو السيد أحمد من المحسنين وذوي الأيادي البيضاء أن يقدموا له مساعدة لإجراء هذه العملية التي تتكلف 15000 درهم. والله ل

بعد مرور حوالي سنة على إصدار عددها الأول، مازالت جريدة "طنجة تلغرام" تخوض غمار مهنة المتاعب، وها هي الآن تلبس في عددها 30 حلة جديدة.

بمناسبة ازدياد مولود أنثى للزميل عبد المالك العاقل، مدير جريدة أحداث البوغاز ومراسل راديو أصوات بمدينة طنجة.

"ألالا يلالي... آراسي وماداز عليك وباقي".. أغلبكم، على ما أعتقد، يعرف هذه اللازمة الغنائية التابعة لإحدى الأغنيات المغربية الشعبية. الأغنية جميلة؟ تريدون رأيي؟ لا. بصراحة لا أميل لهذا النوع من الغناء الشعبي.

تشتاق إلى الابتعاد قليلا. ربما ساعة واحدة في مرقالة أو الرميلات تكفي. فقط ساعة من هدوء وصمت ووحدة. تحن إلى مجالسة نفسك و محادثتها قليلا في بعض الأمور التي تهمكما معا. لكن الضجيج والصخب كبيران جدا

يقولون إن شعوب البحر الأبيض المتوسط هي الأعلى صوتا من بين كل شعوب العالم، وعندما يتحدث الناس يمكنك ببساطة أن تتصور أنهم يتشاجرون بينما هم يتبادلون التحية فقط.

لدي اليوم خبران: خبر سيء وآخر جيد. ولنبدأ بالخبر السيء، وهو أن أكلة كالينطي لا توجد في طنجة فقط، بل توجد في إيطاليا أيضا ويسمونها هناك" فاينا Faina" أو "فاريناطا farinata " أو"كالينطيطا Calenteta"، وهذا الإسم الأخير كما تلاحظون يشبه الإسم الذي لدينا

كم من قضية رابحة خسرت لأن وراءها محامي فاشل، وكم من قضية فاشلة ربحت لأن وراءها محامي بارع. و"كالينطي" هو قضية رابحة لم تجد من يدافع عنها فأصبحت هشيما تذروه الرياح وكان ممكنا جدا أن تصبح كلمة أو ماركة عالمية تدير الرؤوس.

تؤكد التقارير الصادرة عن الجامعة العربية، منظمة العمل العربي، والأمم المتحدة، والتي تضمنتها تقارير التنمية الإنسانية العربية، إن فقط 5.4 % من الطلبة العرب الذين يدرسون في الخارج يعودون إلى بلدانهم بعد الانتهاء من دراستهم،

مرة أخرى نعود للحديث عن رحالتنا الطنجاوي ابن بطوطة، بنفس الحماس والإصرار على أن يتم إعطاء هذا الرجل ما يستحق من تشريف وتكريم من طرف مسؤولي هذه المدينة.

"ممنوع أرمي أزبار هنا"... هذه واحدة من "اللوحات الفنية" الموجودة على أحد الجدران مدينتنا طنجة. لأول وهلة، يبدو لك أنها جملة فلسفية تعذر عليك – لجهلك – أن تفهمها.