محاولة شاب الهجرة إلى سبتة سباحة تنتهي بغرقه وظهور جثته في الجزائر

كشفت أسرة مغربية عن العثور على جثة ابنها في الجزائر، بعدما كان قد توجه إلى الفنيدق من أجل الهجرة إلى سبتة عن طريق السباحة الحرة.

وحسب مصادر إعلامية، فإن الأسرة تأمل حاليا في استعادة جثة ابنها من الجزائر من أجل دفنه في مسقط رأسه بمدينة الجديدة.

ووففق نفس المصادر، فإن الضحية البالغ من العمر 24 سنة وكان يدعى قيد حياته إلياس، كان قد توجه إلى الفنيدق رفق صديق له، ثم اختفيا عن الأنظار بعد محاولة للسباحة إلى سبتة، قبل أن تظهر جثة الأول في الجزائر.

وتجدر الإشارة إلى أن العديد من الشباب والقاصرين المغاربة لازالوا في عداد المفقودين بعدما حاولوا الهجرة إلى سبتة عن طريق السباحة الحرة.

قد يعجبك ايضا
جار التحميل...