تحرير الملك البحري يصل إلى ساحل المضيق والسلطات تشرع في الهدم
وصلت حملة تحرير الملك البحري، إلى ساحل المضيق حيث شرعت السلطات المحلية في هدم العديد من البنايات العشوائية و”البراريك”، وقد تتواصل عدة أيام قبل الانتقال إلى الفنيدق.
وكانت حملة تحرير الملك البحري قد انطلقت بعدد من القرى التابعة لإقليم شفشاون، كأعرقوب، إضافة إلى قرى أخرى تابعة لتطوان كأوشتام وأزلا، ثم شملت ساحل مرتيل.
وتشير بعض المصادر إلى أن هذه الحملات تدخل في إطار مساعي المغرب من أجل الاعداد لإنشاء بنية تحتية في المنطقة الشمالية استعدادا لتنظيم كأس العالم لكرة القدم في سنة 2030.
وكانت السلطات في الأيام الماضية قد هدمت أكثر من 30 بناية بساحل الديزة، وقد تمت الاشارة إلى أن هذا الساحل سيتم بناء فيه كورنيش يصل إلى منطقة أزلا.
