بالفيديو

على خلفية ما حدث مؤخراً في سجن الزاكي في مدينة سلا المغربية حيث قتل سجين واحد على الأقل وجرح العشرات، نظمت مجموعة من مغاربة هولندا مظاهرة احتجاجية أمام السفارة المغربية في لاهاي.

بكافة الطرق والاساليب يحاول المهاجرون الافارقة الوصول إلى اوربا. يضطر سائق الشاحنات الهولندي مارسيل سلكرز لتفحص شاحنته باستمرار والتاكد ما اذا لم يكن هناك أي شخص تسلل إلى شاحنته او تسلق تحتها.

تعد دي. جي. هبة من الناجحات في هذا المجال. بدأت في العام 2006 على سبيل الدعابة حينما لم تجد من يقوم بالمهمة في عرس إحدى حفيداتها وقامت بذلك بنفسها. أصبحت هبة الآن أشهر النساء من بين كل المغاربة الذين يزاولون هذه المهنة.

شاب في الرابعة والعشرين، توجه الى مجمع تجاري في مدينة الفن اندي راين وهو يطلق النيران من رشاشه. اسقط كثيرا من الضحايا. وفي ذاك الوقت، كانت ياسمينة، الشابة البالغة 18 من العمر بعملها داخل المجمع التجاري. ولكن بدل ان تهرول هاربة، تبعت ياسمينة الجاني. و

توفي متأثرا بجراحه صباح اليوم الخميس الرجل الذي اشعل النار في جسده يوم الاربعاء بساحة الدام بامستردام. هذا ما أكدته مصادر الشرطة.

استضاف برنامج "مشارف" الذي يعده الشاعر ياسين عدنان للقناة الأولى، يوم الأربعاء الماضي، الأديب أحمد بنشريف.

قامت القوات العمومية، مساء يوم الأحد الماضي، بمحاولة يائسة لتفريق المخربين من شوارع طنجة.

قام أشخاص مجهولون، مساء أمس الجمعة، برشق مقر ولاية أمن بني مكادة، الكائن بشارع القدس بمدينة طنجة. وقد أدى هذا العمل التخريبي إلى أضرار كبيرة بواجهة ولاية الأمن. وذكر شهود عيان أن مظاهرة كانت منظمة ضد أمانديس، قد تحولت، بشكل مفاجئ، إلى مسيرة تخريبية

يتنافس مصممو الأزياء من أصل مغربي في مسابقة فاشن باتل أو (معركة الموضة) التي تجرى في الكنيسة الجديدة في أمستردام. وتضم المسابقة عشرات المواهب الصاعدة في هولندا.

كانت مارلين مونرو جاكي كنيدي رموز أناقة حقيقية في الماضي، أما ألان في عام 2010 أصبحت الشابات المسلمات تحددن ما يباع في متاجر الملابس.

المشكلة التي حصلت في حي اوسترفاي في مدينة خاودا الهولندية الشهر الماضي تصدرت عناوين الصحف. نشاط للأطفال المغاربة في الحي خرج عن نطاق السيطرة بسبب مشاغبين مغاربة.

فيما يلي ربورطاج بالفيديو، عن المسرح البلدي محمد الحداد بمدينة طنجة، للتعريف أكثر بهذه المنشئة الثقافية.

احتفل المسلمون في هولندا، الثلاثاء، باليوم الأول من عيد الأضحى، وكذلك فعلت عائلة فارسي المغربية. ضحوا بخروف واحتفلوا مع العائلة مساء، ولكن أجواء العيد الكبير في هولندا ليست كما هي في المغرب.